تحميل رواية زقاق المدق تأليف نجيب محفوظ pdf مجانا
كتاب زقاق المدق للكاتب نجيب محفوظ كتاب مصور متوفر فى ملف بصيغة pdf، حجم ملف هذا الكتاب 6.5 ميجا بايت، وهو ضمن تصنيف رواية عربية.
وقد كانت حياته خاصة في مدارجها الأولى، مرتعا للخيبة والألم، فانتهى عهد طلبه للعلم بالأزهر بالفشل، وقطع بين أروقته شوطا طويلاً من عمره دون أن يظفر بالعالمية، وابتلى بفقد الأولاد فلم يبق له ولد على كثرة ما خلف من أطفال.
ذاق قلبه الخيبة حتى أترع باليأس ومن دجنة الأحزان أخرجه الإيمان إلى نور الحب، وفرغ حبه للناس جميعا..في البيت الثاني الذي تملكه الست سنية العفيفي، امراة يقارب عمرها الخمسين، يبدو جسمها جافًا نحيلًا كما تصفها نساء المدق، كانت الست سنية عفيفي قد تزوجت في شبابها بصاحب دكان روائح عطرية، ولكنه كان زواجا لم يصاحبه التوفيق، فأساء الرجل معاملتها، وأشقى حياتها، ونهب مالها، ثم تركها أرملة منذ عشرة سنين.
ولبثت أرملة كل تلك السنين لأنها على حد قولها كرهت الزواج. يمكنك قراءة الرواية والإستمتاع بها.
 |
| رواية زقاق المدق |
كتاب زقاق المدق للكاتب نجيب محفوظ كتاب مصور متوفر فى ملف بصيغة pdf، حجم ملف هذا الكتاب 6.5 ميجا بايت، وهو ضمن تصنيف رواية عربية.
رواية زقاق المدق:
جميع أحداث رواية زقاق المدق pdf تأليف (نجيب محفوظ) تدور في بيتين من بيوت زقاق المدق، البيت الأول يمتلكه السيد رضوان الحسينىي ذو الطلعة البهية ذو لحية صهباء يشع النور من غرة جبينه، وتقطر صفحته سماحة وبهاء وإيماناً، يصف لنا الكاتب حياته:وقد كانت حياته خاصة في مدارجها الأولى، مرتعا للخيبة والألم، فانتهى عهد طلبه للعلم بالأزهر بالفشل، وقطع بين أروقته شوطا طويلاً من عمره دون أن يظفر بالعالمية، وابتلى بفقد الأولاد فلم يبق له ولد على كثرة ما خلف من أطفال.
ذاق قلبه الخيبة حتى أترع باليأس ومن دجنة الأحزان أخرجه الإيمان إلى نور الحب، وفرغ حبه للناس جميعا..في البيت الثاني الذي تملكه الست سنية العفيفي، امراة يقارب عمرها الخمسين، يبدو جسمها جافًا نحيلًا كما تصفها نساء المدق، كانت الست سنية عفيفي قد تزوجت في شبابها بصاحب دكان روائح عطرية، ولكنه كان زواجا لم يصاحبه التوفيق، فأساء الرجل معاملتها، وأشقى حياتها، ونهب مالها، ثم تركها أرملة منذ عشرة سنين.
ولبثت أرملة كل تلك السنين لأنها على حد قولها كرهت الزواج. يمكنك قراءة الرواية والإستمتاع بها.
إنتظر قليلا حتى يظهر الرابط
15 sec
15 sec
إرسال تعليق